MOROUJ AL-DHAHAB WA MA'DEN AL-JAWHAR Traduzione francese del libro Morouj Al-Dhahab wa Maden al-Jawhar. È un libro di storia di Masoudi, che inizia con la creazione e termina con il regno del califfo abbaside Moteea-Allah. Il libro si trova in nove volumi, compresa la traduzione francese del testo del libro. La pagina è divisa in una parte superiore in arabo e una parte inferiore in francese. Stampato in Francia / Parigi Ali bin Al-Hussein Al-Masoudi, autore del libro "Morouj Al-Dhahab" Abu Al-Hasan Ali bin Al-Hussein Al-Masoudi scrisse il libro a Fustat nell'anno 336 AH. L'opera è stata scritta in Iraq, nel Levante e in Egitto, e vale la pena di notare che Al-Masoudi conosceva bene molte scienze, la più importante delle quali è la geografia. Questo libro è uno dei più importanti della letteratura araba ed è diviso in una parte storica e una geografica. Vi sono descritti i loro costumi, il calendario e i mesi, la missione del Profeta e le epoche arabo-islamiche dall'epoca del Messaggero fino al califfato di Othman bin Affan. Il geografo del libro include molte informazioni geografiche; parla della rotazione della terra, dell'atmosfera che la circonda, della sfericità dei mari, delle tempeste che colpiscono il Golfo Arabico e le aree circostanti, descrive fiumi e montagne, mostra la superficie della terra e parla dei terremoti che si sono verificati nel 334 AH. Spiegò anche il fenomeno delle maree e l'effetto della luna. Ha quindi mostrato il ciclo dell'acqua in natura e l'accumulo di sali nei mari, e ha parlato dei vulcani di zolfo situati sulla cima di alcune montagne e di altre. 21 per 13 cm. ترجمة فرنسية لكتاب مُرُوج ٱلذَّهَب وَمَعَادِن ٱلْجَوْهَر، وهو كتاب في التاريخ لمسعودي، يبدأ بالخليقة وينتهي بعهد الخليفة العباسي المطيع له أوَّله: (الحمد لله أهل الحمد، ومستوجب الثناء والمجد ... الخ) . ذكر فيه: أنه صنف أولاً، كتاباً كبيراً. سمَّاه: (أخبار الزمان) . ثم اختصره. وسمَّاه: (الأوسط). ثم أراد إجمال ما بسطه، واختصار ما وسطه في هذا الكتاب. وقال: نودعه لُمَع ما في ذينك الكتابين، ما ضمناهما، وغير ذلك من أنواع العلوم، وأخبار الأم. ثم قال: كنا قد أتينا على جميع تسمية أهل الأعصار، من رواة حملة الآثار، ونقلة السير والأخبار، وطبقات أهل العلم من عصر الصحابة. ثم من تلاهم: إلى سنة 332، اثنتين وثلاثين وثلاثمائة. في كتابنا: (أخبار الزمان) . وفي: (الأوسط) . وقد وسمت كتابي هذا بكتاب: (مروج الذهب) . لنفاسة ما حواه. وجعلته: (تحفة الأشراف) . لما قد ضمنته من جمل ما تدعو الحاجة إليه، وتنازع النفوس إلى علمه. ولم نترك نوعا من العلوم، ولا فنا من الأخبار، إلا أوردناه فيه: مفصلا، أو مجملا. يقع الكتاب في تسع مجلدات متضمنا الترجمة الفرنسية لنص الكتاب، حيث تنقسم الصفحة إلى جزء علوي باللغة العربية، وجزء سلي باللغة الفرنسية. تمت الطباعة في فرنسا / باريس علي بن الحسين المسعودي صاحب كتاب مروج الذهب ألّف أبو الحسن علي بن الحسين المسعودي كتاب مروج الذهب في فسطاط عام 336هـ، ويُعدّ المسعودي مؤرّخاً، ورحّالةً وباحثاً بغداديّاً، ولد عام 287هـ تقريباً، وعاش في العصر العباسي الثاني، وعاصر ابن الرومي وابن حنبل، وتنقّل بين العراق والشام ومصر، ومن الجدير بالذكر أنّ المسعودي كان على اطلاعٍ واسعٍ بالعديد من العلوم أهما علم الجغرافيا. كتاب مروج الذهب يُعدّ كتاب مروج الذهب أحد أهم المؤلفات العربية، ويقسم الكتاب إلى جزءٍ تاريخيّ وآخر جغرافيّ، أمّا الجزء التاريخي فيُقسم إلى قسمين، يتضمّن القسم الأول بدء الخلق، وقص الأنبياء، وتاريخ العصوري القديم من الين اليونان، والفرس، والرومان، والعرب القدامى، ودياناتهم، وعاداتهم، والتقويم والأشهر، والبعثة النبوية، والعصور العربية الإسلامية منذ عصر الرسول صلّى الله عليه وسلم إلى خلافة عثمان بن عفّان، أمّا القسم الثاني فيتضمّن خلافة علي بن عفّان،